حلم الآذان للفتاة العازبة ، للمتزوجة ، للحامل ، للمطلقة ، سواء كان حلما كنت أصرخ الأذان في المسجد ، سماع الأذان من أجل الفجر ، الظهيرة ، العصر ، الغروب ، العشاء ، امرأة تنادي نداء خارج الزمن ، بصوت جميل في أذن المولود ، بحسب ابن سيرين وغيره.
تفسير الأذان في الحلم
- الآذان يدل على الرتبة والمكانة والسمعة والكلمة المسموعة والزوجة لغير المتزوجين
- المؤذن هو الداعي الخير ، الوسيط ، الذي يرتب الزواج ، رسول الملك ، وليه ، أو المستدعي في الجيش.
- إذا تمت الآذان وكان ذلك في أشهر الحج فقد يدل ذلك على أداء فريضة الحج
- إذا أذنت المرأة بالصلاة في المنام عند مئذنة المسجد ، يحدث بدعة عظيمة في البلد
- قبضت آذان الصبيان على الملك ، خاصة إذا كانت المكالمة خارج الوقت
- الآذان يدل على الدعاء والعدالة والطاعة والخير ، والدعوة إلى الصلاة تدل على الأمان والخلاص من مكائد الشيطان.
- فإن رأى أنه يقلل من النداء ، أو يزيد عليه ، أو يغير أقواله ، فإنه يظلم الناس بقدر الجمع والطرح.
- الأذان للصلاة في البرية أو المخيم هو جاسوس لصوص
- عن رجل جاء إلى ابن شيرين فقال: رأيت أني أذيت. قال: “الحج”. وأتى إليه آخر وقال: رأيت أني أديت للصلاة. قال: قطعت يدك. سألوه: كيف ميزتهم؟ قال: رأيت لأول مرة يد جميلة حسنة ، فأعطيتها للناس لأداء فريضة الحج. ورأيت اليد الثانية يدا فاسقة ، فقلت: ثم دعا المؤذن يا قافلة ، أنتم لصوص.
- فإن رأى أنه يدعو إلى منارة فهو صادق ويأمل في الحج.
- من حلم أنه أذن وأقام ، ثم ثبت السنة ومات بدعة.
- من يسمع الأذان في المنام بالسوق فهو موت إنسان من أهل ذلك السوق.
- فإن رأى أنه زاد أو نقص في المكالمة أو غير كلامه ، فإنه يخطئ الناس بمقدار الزيادة والنقص.
- فإن نادى الصلاة في الشارع ، فإن كان من أهل الخير ، يأمر بالمعروف ، وينهى عن المنكر.
- إذا كان من أهل الفساد يضرب
- من يحلم أنه يؤذن بالحائط فهو يدعو الإنسان إلى السلام
- إذا كان النداء على بيت يموت أهله ، وإذا كان النداء على الكعبة ، فهذا يدل على بدعة ، والدعوة في جوف الكعبة لا تحمد.
- من يأذن بسقف جاره يخون جاره لأهله
- من دعا للصلاة بين الناس ولم يستجيبوا له فهو من أهل الظلمة بسبب كلام الله :
- إذا رأى أنه مؤذن وليس مؤذنًا مستيقظًا ، له الولاية على صوته ، إذا كان للولاية أناس.
- من يسمع النداء يكره ، يصرخ عليه عندما يكره. قال الأستاذ أبو سعد: أصل هذا الباب
- المكالمة إذا رآها شخص ما تستحق الثناء إذا قالها مكانه. وإذا رآه شخص ليس من أفراد العائلة ، أو رآه في المكان الخطأ ، فقد ذهب
- ومن يحلم أنه يؤذن للصلاة من أجل المتعة واللعب يستنزف عقله ، لقول تعالى: (وَإِذَا تَدْعُونَ صَلاَةً فَأَخْذُهَا نَزْحَةً وَلِعْبَةً.
- إذا كان النداء لبيت فإنه ينادي المرأة بسلام ، وإذا كان النداء قسريًا فهو يخدع المرأة.
- إذا رأى نفسه يدعو للصلاة على تل ، فإنه يتأثر بدولة غير عربية ، وإذا لم يكن للدولة شعب ، فإنه سيتأثر بتجارة مربحة أو حرفة عزيزة عليه.
- عن ابن سيرين رحمه الله أنه قال: الآذان انفصال عن الصحابي لقوله تعالى: (والدعاء من الله ورسوله إلى الصلاة). الناس في يوم الحج الأعظم “.
- من رأى ولد يدعو للصلاة فهو بريء من والديه من الكذب ومن البيتين بحسب قصة عيسى عليه السلام .
- الآذان في الحمام لا يمدح الدين أو الدنيا ، ويقال أنه يؤدي
- إذا تم ترخيصه في الدفيئة ، فإنه يقي من الحمى. إذا كانت الأذن في منزل بارد ، فإنها تحمي من ارتفاع درجة الحرارة
- من يقرع باب السلطان يقول الحقيقة
- إذا سمع أذنًا لزلقة ، ثم دعا الأحمق إلى السلام ، فلا يقبله.
- فإن رأى أنه يدعو إلى بئر ، فإنه يحث الناس على السفر بعيداً
أما الدعاء أو رفع صوتك ل ذكر الله تعالى في حين أن العورة مكشوفة فهذا يدل على شهرة وعذاب رفضي.
قال المحرر: إن الأذان والديك لم يشر إليهما إلا ما ذكرناه ؛ وذلك لاهتمام النفوس الشريفة بسماعه والعمل به. كما قال لي أحدهم: غالبًا ما أرى أن المكالمة يتم الاتصال بها وفي أوقات أخرى ، قلت له: أنت تخبر الكثير من الأكاذيب في كلامك. وقال آخر: رأيت أني اتصلت بصوت مرتفع في أرض الكفار
فقلت له جوابي: سوف تشفق في طريق امرأة في ذلك المكان. قال آخر: رأيت أنني أدعو للصلاة ، فجاء شخص وقطع الاتصال وضربني وسفك دمي. قال غيره: رأيت زوجتي تؤذن ، فقلت: عجوز فقالت: نعم. أفهم
تفسير الأذان في المنام لابن شاهين
من يحلم أن الدعوة إلى الصلاة تسمى في مكان معروف ، إذا كان مؤمنا بأهل العدل والتقوى ، أعطاه الله تعالى لزيارة الكعبة ، لقول تعالى “وأذن للناس. لأداء فريضة الحج “. بيت شعر.
ومن يحلم: أن يدعو إلى مكان مجهول ، فهو مكروه لا يستحق المديح ، وإذا كان العاهل فاسقا فإنه يسرق.
ومن حلم: أنه يدعو إلى الصلاة في مئذنة مسجد ، ثم يدعو الناس إلى طاعة الله تعالى.
ومن يحلم: أن يدعو الأذان وهو نائم ، فهذا احتقار لزوجته وأولاده.
ومن يحلم: أنه يدق الجرس على باب بيته ، يدل على أن زمانه يقترب.
ومن يحلم: أن ينادي في وسط بيته فيموت ابنه أو أخته.
ومن رأى: أنه يدعو صفة يموت أبوه أو عمه.
ومن يحلم: أن ينادي على سطح جيرانه ، ثم يفكر في أهل جيرانه بشكل سيئ.
ومن يحلم: أنه يدعو عند باب السلطان ينكشف ، ويقال إنه يقول الحقيقة من جانب السلطان.
ومن رأى: أن يسمونه في السوق ، يعلن الفقر والإفلاس ، ويقال أن أحد أهله يموت.
ومن يرى: أنه مدعو إلى مكان عميق فهو زنديق ومنافق.
ومن رأى: أن المكالمة تحدث في حي ليس مكان المكالمة ، يعلن التجسس.
ومن يحلم: أنه يدعو إلى الصلاة مع أهل بيته ، ينذر بظهور المصيبة ، كما تفعل المرأة إذا رأت أنها تنادي.
ومن يرى: يزيد أو ينقص في الدعوة ، ثم يفعل غير الحق.
ومن رأى: أن الصبي يؤذن بالصلاة ، فهو كلمة كاذبة على والديه.
ومن يحلم: ما يدعو إلى الحمام نقص في دينه وحياته الدنيوية.
ومن رأى أنه ينادي على قافلة أو جماعة ماشية ، فإنه يتهم الناس بالسرقة وهم أبرياء منها لقول تعالى: ثم دعا المؤذن قافلة. ، أنكم لصوص “.
ومن رأى: أنه يدعو ويؤدى ، ويسجن ، ثم يخرج من سجنه.
ومن يرى: أن يدعو إلى اللعق والمتعة ، يدل على اقتراب لفظه.
ومن يحلم: أنه يدعو إلى الصلاة وحده في الصحراء ، يدل على قرب وقته.
ومن يرى: الذي يدعو على قمة جبل ، يظهر الكلمة الحقيقية عن يمين القدير. يقال إنه رأى النداء على المئذنة ، إنها عالية جدًا.
ومن يرى: أن يدعو إلى المحراب ، يدل على السفر والعودة إلى الأمان والحصول على المطلوب.
ومن يحلم: أن يسمع النداء فهو كسول في الصلاة.
ومن رأى: من يسمع صوت المسكن ينجح في فعل الخير. وقيل: من رأى أنه ينادي وصلى ، وجمع قومًا لم يأتوا للصلاة ، فدعا قومًا إلى الحق ، فرفضوا وكانوا ظالمين ، بسبب كلام الله . تعالى: ويقال: من رأى أنه يكبر في الصلاة ، فإن أفضل تكبير كان على طريق السنة ، وإذا كان اللحن يفسر بثلاث طرق: التعبير عن العدو ، أو الفرح أو الحزن.
ومن رأى: أنه يدعو على السطح ، فهو مشهور بالمرأة ، وعقوبتها على هذا خير. وقيل: من يحلم بالمكالمة حيث لا تكون النداء فلا خير …